غنوة انا ابريق الشاي شكلها غنوة اطفال لطيفة و سهلة
بس هي صعبة الحقيقة و عبقرية صلاح جاهين إن الصعوبة دي تدوب في بوقك زي مكعب سكر.
للتوضيح
هاطلب منك تكتب لي غنوة عبارة عن ٣ حكايات مختلفين كل واحدة بتبتدي في مكان مختلف و تنتهي كلها ب كلمة مكرونة فرن.
جاهين كتب ٣ حكايات بتبتدي في أماكن مختلفة و ب تخلص ب ابريق الشاي.
١
مجموعة أطفال عند البقال عايزة شيكولاتة البقال ماعندوش و بيقنعهم يشتروا بفلوسهم كلها سكر ده احلى حاجة في الدنيا السكر .. حتى اسألوا ابريق الشاي.
٢
مشهد في غابة وناس مفرفشة و اطفال بتلعب و فجأة حصل زلزال
اتاريه الفيل بيجري في الأدغال و كان بيجري فرحان و بيغني و بيقول انا و انتي يا زلومتي .. نشبه سوا ابريق الشاي.
٣
حفلة عيد ميلاد عاملينها الدبة و النملة و البوبي .. و مش عازمين التعلب اللي واقف يتفرج و متغاظ .. ف التعلوب قال فيها لا اخفيها و عشان اغيظكم و اجننكم .. راح أخبي ابريق الشاي.
٤
شاعر بائس و صديقه الملحن غرقت بيهم مركب و عاموا لحد جزيرة القرصان زناتي و قال لهم مش هاسيبكم غير لما تغنوا لي .. فارتبكوا و الملحن قال للشاعر اديني اي كلام .. فالشاعر قال له انا انا ابريق الشاي يمليه الكلام و الملحن يقول.
ف الغنوة دي من الآخر يعني درس في الصنعة الذكية اللطيفة اللي بتقدم لك في النهاية منتج في قوة و بساطة أبريق الشاي أبريق الشاي.
نقلا عن عمر طاهر
Comments are closed.